استراتيجية التداول إدف

أعمالنا.

نوع أفضل من شركة الطاقة.

نحن توليد وتوريد الكهرباء والغاز للمملكة المتحدة من النووية، والفحم والغاز والطاقة المتجددة. في عام 2016، حافظنا على مكانتنا كأكبر مولد للكهرباء ومنخفضة الكربون الكهرباء في بريطانيا العظمى. نحن شركة تابعة مملوكة بالكامل لمجموعة إدف.

على شكل لتسليم.

في عام 2014، قمنا بتبسيط هيكل أعمالنا لتركيز وظائفنا على العملاء، الجيل، وبناء جديد النووية. ويدعم هذه الشركات من قبل الشركات وتوجيه وظائف. لدينا بنية أبسط يعني أننا في وضع أفضل لتقديم أكثر كفاءة دورنا كأكبر منتج للكهرباء منخفضة الكربون في البلاد وكنوع أفضل من شركة الطاقة - واحدة التي تقف على جانب العميل.

منذ عام 2009، تمتلك شركة سنتريكا بلك) سنتريكا (حصة بنسبة 20٪ في شركة ليك أكيسيشنز ليمتد، وهي الشركة التي تجلس فيها أصول توليد الطاقة النووية) باستثناء النووية الجديدة (.

توليد الطاقة.

وتعد شركة إدف للطاقة واحدة من أكبر شركات الطاقة في المملكة المتحدة وأكبر منتج للكهرباء منخفضة الكربون. وتنتج الشركة حوالي خمس الكهرباء في البلاد من محطات الطاقة النووية ومزارع الرياح ومحطات توليد الكهرباء من الفحم والغاز ومحطات الطاقة الحرارية مجتمعة.

في عام 2016، حافظت شركة إدف إنيرجي على مكانتها كأكبر مولد للكهرباء) من إنتاج توه (ومن الكهرباء منخفضة الكربون، وعموما باعتبارها المورد الرئيسي للكهرباء في بريطانيا العظمى) من قبل شركة توه تباع 2 (. هذا المستوى الممتاز من الناتج مدفوعا بالتزامنا طويل الأمد بالتحسين المستمر من خلال تنفيذ أفضل الممارسات الدولية والاستثمار في الأسطول. وتواصل محطات الطاقة النووية الموجودة لدينا تزويد المملكة المتحدة بالكهرباء الآمنة والمأمونة والمنخفضة الكربون في المملكة المتحدة؛ لقد انتهينا من عام 2015 بإنتاج إجمالي للطاقة النووية يزيد عن 65.1 تيراواط ساعة.

وقد تم تحقيق هذا األداء االستثنائي من خالل االستثمارات المستمرة لشركة إدف للطاقة في محطات الطاقة الحالية التي بلغت 529 مليون جنيه إسترليني في عام 2016. وتهدف شركة إدف إنيرجي إلى تأمين قيمة من أصولها النووية والفحم والغاز الحالية من خالل توليد مستمر وموثوق به. ويتمثل أحد البرامج الاستراتيجية الرئيسية في تأمين تمديدات مدى الحياة لمحطات الطاقة القائمة، عندما تكون آمنة وقابلة للاستمرار تجاريا، للسماح للمملكة المتحدة بالاستمرار في الاستفادة من الطاقة النووية حتى تصبح القدرة الجديدة منخفضة الكربون على الإنترنت على نطاق واسع. في فبراير 2016، أكدت إدف للطاقة تمديد حياة لمدة 5 سنوات لمحطات هارتلبول و هيشام 1 للطاقة النووية إلى 2024 وتمديد الحياة لمدة سبع سنوات أخرى لمحطتي هيشام 2 و تورنس للطاقة النووية حتى عام 2030.

في عام 2016، كتم و غرب بورتون A محطات توليد الطاقة التي تعمل بالفحم ولدت 2.7TWh من الكهرباء. وعلى الرغم من أن هذا العام كان أقل من العام الماضي، إلا أنه يمثل أداء جيدا في عام من الانخفاضات الداكنة بشكل خاص، بالإضافة إلى انقطاعين كبيرين. وقد تم تخفيف أثر الانخفاضات الداكنة إلى حد كبير اقتصاديا من خلال الدخل الناتج عن نشاط الشبكة الوطنية لتحقيق التوازن بين الآلية والتداول المواتي، بما في ذلك عمليات إعادة شراء الطاقة بسعر مفيد، فضلا عن العمل في فترات الذروة. غرب بورتون B كغت ولدت 5.3TWh، مدفوعا تحسن انتشار شرارة السوق واستمرار آلية موازنة الآلية.

من خلال إدف الطاقة المتجددة (إدف إير)، وهو مشروع مشترك بين إدف الطاقة و إدف إينرجيس نوفيلس، إدف الطاقة وتطوير أصولها البرية والبحرية. بالإضافة إلى ذلك، وقعت شركة إدف للطاقة اتفاقيات شراء الطاقة مع مولدات الطاقة المتجددة وتدعم المطورين المستقلين. وهذا يضمن اتباع نهج متوازن للامتثال لالتزاماتها المتجددة (رو) وتوفير الكهرباء المتجددة لقاعدة عملائها. وتدير إدف إير حاليا 35 موقعا لمزرعة الرياح بسعة توليدية إجمالية تبلغ 673.2 ميغاواط، بما في ذلك اثنين من أسماك الرياح البرية، وقانون بيري (19.2 ميغاواط)، و كورييمويلي (47.5 ميغاواط) التي دخلت حيز التشغيل في عام 2016. وهناك اثنان من أسماك الرياح البرية الأخرى قيد الإنشاء حاليا، (31MW)، ومن المتوقع أن يبدأ التشغيل في عام 2017، ودورينيل (177MW)، إدف أكبر مزرعة الرياح البرية حتى الآن، من المتوقع أن يبدأ التشغيل في أواخر عام 2018.

وخالل العام، وسعت إيد إير نطاق تكنولوجياتها، وحصلت على عقد من قبل الشبكة الوطنية لتوفير مرفق لتخزين البطاريات سعة 49 ميجاواط. وسيتم إنشاء هذا المرفق بالقرب من محطات غرب برتون وفحم كغت.

بدأت شركة إدف إن سيرفيسز أوك ليميتد، وهي مشروع مشترك بين إدف إنيرجي و إدف إنيرجيس نوفيلس، التي بدأت عملياتها في أكتوبر 2015، في التوسع، وتوفر الآن أنشطة التشغيل والصيانة ل 25 مزرعة رياح مملوكة كليا ومملوكة جزئيا ومزارعين رياحيين مملوكتين خارجيا.

إن جعل أعمالنا في مجال التوليد معا وضمان إستراتيجية طويلة األمد تضع مزيج منخفض الكربون والطاقة المتجددة مركزيا لنهجنا، يعني أننا أكثر قدرة على لعب دور رئيسي في توفير مستقبل مستدام للطاقة في المملكة المتحدة.

وخالل العام، وفرت شركة إدف للطاقة 13.2 طن من الكهرباء وقدمت 28.2 طن من الغاز للقطاع المحلي. كما في 31 ديسمبر 2016، كان لدى إدف إنيرجي 3.2 مليون حساب كهرباء و 2.0 مليون حساب غاز على هذا القطاع.

وظلت المنافسة من الموردين الصغار قوية طوال عام 2016، على الرغم من أن الزيادات في أسعار الجملة تسبب ضغطا على البعض، وخاصة تلك التي لديها استراتيجيات تحوط قصيرة الأجل.

في عام 2016، قدم القطاع غير المحلي ما مجموعه 33.0TWh من الكهرباء. 2.0 طن إلى 183.383 حسابا صغيرا ومتوسطا و 31.1 إلى 103.926 حسابا صناعيا وتجاريا (I & C). ويبلغ إجمالي سوق الكهرباء لعمالء األعمال في المملكة المتحدة 1883 طن في الساعة، مما يجعل شركة إدف إنيرجي أكبر مورد لعمالء قطاع األعمال. ويخدم ما يقرب من نصف سوق الكهرباء التجارية فقط ثلاثة لاعبين رئيسيين.

في عام 2016، كانت معدلات تجديد الأعمال التجارية الكبيرة أعلى مما كان متوقعا. ومن أهم العملاء الذين تم توقيعهم في عام 2016 (للتسليم في عامي 2017 و 2018) نيسان موتور مانوفاتورينغ (265GWh) وكوكا كولا (95GWh) وأورينكو (320GWh) وفوجيتسو (92GWh).

بناء جديد نووي.

ونحن نخطط لبناء أربعة مفاعلات نووية جديدة في المملكة المتحدة - وهما في نقطة هينكلي في سومرست واثنين آخرين في سيزويل في سوفولك.

وتقود شركة إدف للطاقة النهضة النووية في المملكة المتحدة. في شراكة مع شركة الصين العامة النووية (كغن) اتخذت قرارا استثماريا نهائيا لمحطة الطاقة هينكلي نقطة C في سومرست وتطور المزيد من المشاريع النووية الجديدة في سيزويل، في سوفولك، وبرادويل، في إسيكس. وفي 21 تشرين الأول / أكتوبر 2015، وقعت مؤسسة التنمية الصناعية وشركة الصين للطاقة النووية العامة اتفاقا استثماريا استراتيجيا أدى إلى الاستثمار المشترك في بناء مفاعلين من طراز إبر في نقطة هينكلي C (ه) في سومرست. ويتضمن الاتفاق أيضا شراكة واسعة في المملكة المتحدة لتطوير محطات الطاقة النووية، في سيزويل C (سك) في سوفولك وبرادويل B (برب) في إسيكس.

استراتيجية كاب 2030.

وعلى خلفية التحول في الطاقة، حددت إدف استراتيجية تسمى كاب 2030 والتي تدعم هدف المجموعة وهو: كونها شركة كهرباء فعالة ومسؤولة تدافع عن نمو منخفض الكربون.

اكتشف كاب 2030.

وتستند خطة عام 2030 إلى 3 أولويات رئيسية:

تزايد أقرب إلى العملاء.

يعني أن تكون قريبة من العملاء أولا وقبل كل شيء مساعدتهم على فهم أفضل وإدارة استهلاك الطاقة.

ولذلك فإن كفاءة الطاقة هي محور هذه الركيزة الاستراتيجية، استنادا إلى مقياس لينكي الذكي الذي يتم نشره في جميع المنازل في فرنسا من قبل إنديس، مشغل نظام التوزيع. جنبا إلى جنب مع الأشياء الذكية الأخرى في المنزل، لينكي يمهد الطريق لخدمات رقمية جديدة، وأولها هو e. quilibre.

كما أن قربها من العملاء يعني دعم الشركات والسلطات المحلية في عملية انتقال الطاقة لتعزيز أدائها الاقتصادي والبيئي.

e. quilibre: فهم وإدارة استهلاك الطاقة الخاصة بك.

تطوير إنتاج الطاقة المتجددة بحلول عام 2030.

ويعد أسطول جيل إدف الأكثر قدرة على المنافسة في أوروبا وينتج أدنى مستوى من الكربون.

وتعتزم المجموعة المضي قدما وتصبح الشركة الرائدة في منشآت الكهرباء الكربونية المنخفضة الكربنة التي هي آمنة وتنافسية. وسيتطلب تحقيق هذا الهدف مضاعفة قدرتها العالمية في مجال الطاقة المتجددة - الرياح والطاقة الشمسية والبحرية والمائية - فضلا عن إطالة عمر أسطولها النووي الفرنسي الحالي من خلال برنامج غراند كاريناج وتطوير نظام نووي جديد.

تلعب الطاقة النووية والمتجددة كفريق واحد.

ثلاثة أضعاف النشاط التجاري خارج فرنسا بحلول عام 2030.

إن طموح مؤسسة إدف، الذي تم تأسيسه بالفعل في أوروبا، هو إعادة الحدود لفهم النمو المستقبلي أينما وجدت. في حين أن المجموعة هي بالفعل لاعب رئيسي في الطاقة المتجددة والطاقة النووية في أوروبا ومناطق العالم الأخرى، فقد وضعت لنفسها هدف زيادة حصتها من الأعمال التجارية الدولية بحلول عام 2030.

وهي تعتزم القيام بذلك من خلال أن تصبح لاعبا رئيسيا في ثلاثة إلى خمسة بلدان، وأن تنشئ وجودا كبيرا في حوالي 10 بلدان. وسوف ينصب تركيزه على ما يلي:

وتوليد الطاقة منخفضة الكربون هندسة الخدمات والتجارة.

تقوم المجموعة بإعادة ابتكار المنتجات والخدمات التي تقدمها لمساعدة العمالء السكنيين على إدارة استهالكهم للكهرباء ودعم الطاقة واألداء المالي لعمالء األعمال ودعم السلطات المحلية في إيجاد حلول مستدامة لمدن المستقبل.

أهداف المسؤولية الاجتماعية للشركات.

واعتمدت مجموعة إدف ستة أهداف المسؤولية الاجتماعية للشركات، مرددا أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة السبعة عشر.

إدف مجموعة مزيج ميكس.

ويعد أسطول جيل إدف الأكثر قدرة على المنافسة في أوروبا وينتج أدنى مستوى من الكربون.

ريسيدنتيال كومبانيز السلطات المحلية إدف تنضم إلينا مجموعة إدف السكنية الرئيسية دخول هنا الشركات الرئيسية دخول هنا السلطات المحلية الرئيسية دخول هنا إدف انضم إلينا اشترك في العروض عملية التوظيف العمل من أجل إدف حياتك المهنية المكافآت الطلاب لماذا تختار إدف لماذا يجب أن تنضم إلى إدف؟ صاحب العمل المسؤول مجموعة إدف من نحن إدف في لمحة إدف في العالم استراتيجية كاب 2030 الأنشطة التاريخ الحكم طاقاتنا النووية الطاقة المتجددة المتجددة التزاماتنا المسؤولية الاجتماعية للشركات الأخلاقيات والامتثال التقارير والمؤشرات التضامن والتقدم والثقافة والرياضة الابتكار أقسام مخصصة المستثمرون والمساهمون الصحفيون مقدمو الطلبات موردون إدف والشركات الناشئة.

كما يمكنك مواصلة الملاحة الخاصة بك دون تغيير الإعدادات الخاصة بك، فإنك تقبل استخدام ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مماثلة لتقديم الخدمات والعروض المصممة خصيصا لاهتماماتك وتأمين المعاملات على موقعنا على الانترنت. لمزيد من المعلومات، إدارة أو تغيير الإعدادات، انقر هنا.

فريقنا.

مدير استثمار الصندوق.

مدير االستثمار العقاري.

رئيس الإستثمارات العقارية.

مساعد أول، استثمارات البنية التحتية.

مدير استثمارات البنية التحتية.

مدير الاستثمار، استثمارات البنية التحتية.

مكسيم نيكويان، كفا.

مساعد أول، استثمارات البنية التحتية.

الأمين العام والمدير المالي.

رئيس استثمارات البنية التحتية.

غيوم دي إنغريمونت هو العضو المنتدب لشركة إدف إنفست منذ تأسيسها في منتصف عام 2013.

انضم إلى مجموعة إدف في عام 2010 كرئيس لعمليات الدمج & أمب؛ الاستحواذ، بعد الجزء الأول من حياته المهنية في الخدمات المصرفية الاستثمارية، ولا سيما في روتشيلد. بين عامي 2010 و 2013، كان مسؤولا، مع فريقه، عن تحويلات كبيرة M & أمبير؛ A المعاملات ل إدف، مثل بيع إنبو، إدف الطاقات نوفيلس العرض العام أو اديسون تولي المسؤولية.

من منتصف عام 2013، تم تعيينه لإنشاء ورئيس إدف الاستثمار. وهدف إدف هو استثمار وإدارة 25٪ من محفظة أصول إدف التي تمثل 6 مليار يورو من حقوق الملكية. لهذا الغرض، جمع فريقا ينظم في ثلاث فئات رئيسية من الأصول: البنية التحتية والعقارات وصندوق الاستثمار.

وهو عضو مجلس إدارة، من بين آخرين، تيغف القابضة، بورتربروك، مادريلينا ريد دي غاز، جيوسيل مانوسك، ثيسنغاس والمطارات في كوت دازور.

تخرج من هيك.

مدير استثمار الصندوق.

خديجة عاطف هي المسؤولة عن الاستثمارات في صناديق الأسهم الخاصة منذ أبريل 2015.

وقبل ذلك، عملت في لفمه في نيويورك ثم انضمت إلى قسم المالية في إدف في عام 2013 كمدير مشروع مع المدير المالي لمجموعة إدف.

تخرجت من العلوم بو باريس.

مدير االستثمار العقاري.

بعد بدء حياته المهنية في تطوير العقارات والاستشارات في إيكاد، ثم في غماك سم، انضم فيليب بيرين مجموعة إدف في عام 2005، المسؤول عن إدارة الأصول من شركة العقارات سوفيلو.

انضم إلى مؤسسة الاستثمار في عام 2014.

تخرج من المدرسة الوطنية للبنات و تشوسيس.

رئيس الإستثمارات العقارية.

وقبل انضمامه إلى شركة إدف للاستثمار، كان آلان غوسلين هو العضو المنتدب لشركة "سوفيلو"، وهي شركة تابعة لشركة إدف المسؤولة عن إدارة الأصول والممتلكات للمحفظة العقارية لشركة إدف.

بدأ حياته المهنية في التخطيط العمراني في قسم التخطيط العمراني في المركز، ثم أصبح الأمين العام في فرانك آرثر (العقارات السكنية)، ورو-ديفيلوبيمنت (مصمم ومطور لمشروع باريس بيرسي العقاري). وكان بعد ذلك مسؤولا عن المشاركة المالية في بنك كومبتوور ديس ريادينغس.

انضم إلى مجموعة إدف كمدير لتطوير العقارات في H4 التثمين.

تخرج من كلية الحقوق في ديجون ومن معهد الحضر في باريس.

مساعد أول، استثمارات البنية التحتية.

انضم أغاث هيت إلى شركة إدف إنفست في يناير 2014 كمساعد في فريق استثمارات البنية التحتية.

وقبل ذلك، عملت كمدير مشروع للشؤون المالية الدولية في إدارة الشؤون المالية في إدف.

وهي عضو في مجلس إدارة شركة أزورا إيروبورتي التي لها مصلحة أغلبية في مطارات لا كوت دازور، وتش التي تحظى بأغلبية في جيوسيل مانوسك. وهي أيضا مسؤولة عن المشاركة التي عقدت في Q - بارك.

تخرجت من جامعة باريس دوفين.

مدير استثمارات البنية التحتية.

بعد أن بدأ حياته المهنية في الخدمات المصرفية الاستثمارية في روتشيلد & # 038؛ سيي (من 2006 إلى 2010)، انضم لودوفيك لافورج مجموعة إدف في عام 2010 في عمليات الاندماج & # 038؛ قسم الاستحواذ. انضم إلى صندوق الاستثمار في إنشائه في عام 2013.

وهو يشغل مقعدا في مجلس إدارة جيوسيل مانوسك ومطارات كوت دازور، كما أنه مسؤول عن مشاركة مؤسسة إدف للاستثمار في بورتيربروك.

تخرج من العلوم بو باريس.

مدير الاستثمار، استثمارات البنية التحتية.

انضم بول ليفيك إلى شركة إدف إنفست في عام 2014.

وقبل ذلك، بدأ حياته المهنية في خدمات المعاملات في كمغ في عام 2005، وانضم إلى مجموعة إدف في عام 2010 حيث عمل في الهندسة المالية في شركة إدف أوبتيمال سولوتيونس.

وهو مسؤول عن المشاركات التي عقدت في تيغف، ثيسنغاس و أوتوستريد في ل & # 8217؛ إيطاليا.

تخرج من جامعة باريس دوفين و إدهيك.

مكسيم نيكويان، كفا.

مساعد أول، استثمارات البنية التحتية.

بدأ مكسيم نيكويان حياته المهنية كمحلل دخل ثابت في ناتكسيس. انضم إلى مجموعة إدف في عام 2011 في مجموعة إدف للاستثمارات المسؤولة عن ترتيب التمويل للشركات التابعة الدولية.

انضم إلى شركة إدف للاستثمار في يناير 2014.

وهو مسؤول عن المشاركات التي عقدت في بورتيربروك ومادريلينا ريد دي غاز.

تخرج من هيك مونتريال.

الأمين العام والمدير المالي.

انضمت هيلين نجوين إلى شركة إدف إنفست في عام 2015 كأمينة عامة، المدير المالي.

لديها خبرة 20 عاما في مجال التمويل وتحسين الأصول، فضلا عن إدارة المخاطر في أسواق الطاقة، سواء في باريس ولندن. وفي مجموعة إدف في باريس، شغلت منصب المدير المالي في شركة "ميرجيرز & أمب؛ قسم الاستحواذ، ثم نائب مدير إدارة الأداء فرنسا. في لندن، عملت في شركة إدف للتجارة كمستشار لتحسين الأصول، وواصلت مسيرتها المهنية في إدف إنيرجي كمدير إستراتيجية للشركات، ثم كرئيس لإدارة المحافظ.

تخرجت من كلية المناجم في باريس ثم تخصصت في تمويل الشركات في كلية لندن للأعمال.

انضم أليكس رونديناي إلى شركة إدف إنفست في عام 2016 كمراقب مالي.

عملت في استراتيجية الشركات في شركة إدف للطاقة في لندن، من 2009 إلى 2012، قبل انضمامها لقسم مخاطر مجموعة إدف في باريس في فريق إدارة مخاطر سوق الطاقة والرقابة.

تخرجت من مدرسة المناجم في باريس.

رئيس استثمارات البنية التحتية.

انضم جيروم سوسلييه إلى شركة إدف إنفست في عام 2015 كرئيس لاستثمارات البنية التحتية.

وقبل ذلك، عمل في الغاز & # 038؛ (إنرون و بب بيليتون)، ثم في عمليات الدمج & # 038؛ الاستحواذ في جولدمان ساكس.

وهو يشغل مقعدا في مجلس إدارة شركة تيغف هولدينغ و مادريلينا ريد دي غاس و ثيسنغاس.

تخرج من العلوم بو باريس وحاصل على درجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة بيركلي.

إدف إنفست هو الذراع الاستثماري غير المدرج من الأصول المخصصة لشركة إدف، وهي محفظة الأصول التي تغطي التزامات إنهاء الخدمة النووية طويلة الأجل في فرنسا.

تجارة.

في أمريكا الشمالية، شركة إدف للتجارة هي مشارك كبير في أسواق الجملة من الغاز الطبيعي والغاز الطبيعي والمنتجات البيئية التي توفر تغطية الساحل إلى الساحل.

التغطية الشاملة للسوق.

إدف التداول هو متخصص في سوق الطاقة بالجملة. وهو عالمي، مدعوم بالأصول ويعمل من مصدر إلى العرض في الجملة الطاقة، الغاز الطبيعي، الغاز الطبيعي المسال، لب، الفحم، الشحن والمنتجات البيئية.

في جميع أنحاء أمريكا الشمالية، فإنه يدعم عملاء طرف ثالث وشركات مجموعة إدف مع مجموعة واسعة من خدمات السوق بالجملة. ومن خالل إدف إنيرجي سيرفيسز، تقوم بتنفيذ استراتيجية المجموعة لعمالئها التجاريين والصناعيين وتوليد الطاقة وتجارة التجزئة. ولها بصمة متنامية وهي نشطة في معظم الدول المحرومة. ولديها واحدة من أكبر محافظ خدمات الجيل، مع أكثر من 60 محطات توليد الطاقة التي تقوم بإرسالها وتعمل نيابة عن عملائها.

الاتصال إدف في أمريكا الشمالية والجنوبية الاتصال الاتصال إدف في أمريكا الشمالية والجنوبية عرض فريق إدارة إدف في أمريكا الشمالية والجنوبية الأنشطة توليد الطاقة النووية والغاز المتجددة الابتكار الابتكار مواقعنا أخبار إدف تطوير خدمات الطاقة في الولايات المتحدة مع الاستحواذ على العريس حلول الطاقة ذ. م.م.

الطاقة هي مستقبلنا، حفظه!

كما يمكنك مواصلة الملاحة الخاصة بك دون تغيير الإعدادات الخاصة بك، فإنك تقبل استخدام ملفات تعريف الارتباط أو تقنيات مماثلة لتقديم الخدمات والعروض المصممة خصيصا لاهتماماتك وتأمين المعاملات على موقعنا على الانترنت. لمزيد من المعلومات، إدارة أو تغيير الإعدادات، انقر هنا.